هيلاري كلينتون 4

+

بوليتيكو استراتيجية هيلاري كلينتون التشغيل خارج على مدار الساعة وقالت إنها لا تخطط على الجلوس لآخر كرسي الاعتراف كرسي متلفز إلى إعادة صياغة نادم على خادم البريد الإلكتروني الخاص. ولا هي حملة اقامة نوع من غرفة الحرب استخدمت العام الماضي لتشويه سمعة الكتاب الذي يهدف إلى فضح علاقة مضغة المؤيد الراهن بين الجهات المانحة مؤسسة كلينتون ومسؤولي وزارة الخارجية. مع 75 يوما حتى يوم الانتخابات ورسائل البريد الإلكتروني الجديدة صب مرة أخرى بظلالها على حملتها الانتخابية، تهدف هيلاري كلينتون إلى "نفد على مدار الساعة"، ويقول المقربون، في أحدث فصول الجدل المتداخلة التي أعاقت حملتها منذ البداية. قصة استمرار أدناه وفقا لحلفاء وعملاء وثيق للحملة، فريق كلينتون يعتقد "أنها يمكن أن ينجو من" أي رد فعل سلبي لمجموعة من رسائل البريد الإلكتروني الجديدة التي تظهر مسؤولين مؤسسة كلينتون تحاول اقامة اجتماعات وزارة الخارجية للمانحين خلال توليها منصب ابرز دبلوماسي في البلاد . واضاف "هذا لا يعني أي رد" قال أحد فريق كلينتون من الداخل "، ولكن واحدة صامتة بدلا من حريق خمسة ناقوس الخطر". إنها استراتيجية المنقولة، في جزء منه، من إعتقاد عميق كلينتون نفسها أن الجدل البريد الإلكتروني هو فضيحة وهمية وأن الناخبين سئموا قدر من ذلك كمرشح نفسها - وعن طريق نقاط الضعف العميقة من الخصم كلينتون. ونظرا للحملة، ورسائل البريد الإلكتروني التي ظهرت هذا الاسبوع لا تقدم قصة الأساس. بينما رسائل البريد الإلكتروني التي حصلت عليها المجموعة المحافظة المراقبة القضائية تسلط الضوء على فتح خط اتصال بين كبار مساعدي كلينتون ومسؤولين الأساس، ليس هناك دليل ايجابي على ان الجهات المانحة تلقت وصول خاص أو العلاج من الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد أن حملة الرصاص كلينتون القائد خلال دونالد ترامب في كل استطلاعات الرأي الوطنية وساحة قتال دولة يعطي الحرية لها لعدم تعليق - في الواقع، إلى حد كبير تجاهل - الكشف هذا الاسبوع ان مكتب التحقيقات الفدرالي وجدت ما يقرب من 15،000 رسائل البريد الإلكتروني الجديدة كلينتون لم يسلم طواعية لأكثر من وزارة الخارجية العام الماضي. في حين يمكن أن يصدر هذه الرسائل للجمهور في وقت مبكر من أكتوبر، وتوقع حلفاء كلينتون أن عملية الاستعراض مملة في وزارة الخارجية يعني إطلاق من المرجح أن تؤثر على حملة إعادة انتخاب كلينتون في عام 2020 من تعطيل لها في خريف هذا العام. "انها ستكون هناك إلى الأبد"، وقال حليف كلينتون جيمس كارفيل من الجدل البريد الإلكتروني، معتبرا أنه ليس هناك شيء جديد لصالح مرشح أو حملتها إضافة إلى مناقشة. "يجب أن يذهبوا إلى أعمالهم" نصح. قلق كلينتون أكثر إلحاحا، وقالت الجهات المانحة لها، وجمع الأموال لتنظيم الأرض غالية وقالت انها سوف تحتاج إلى تقديم الفوز. يوم الثلاثاء، وقالت انها تجاهلت فصول جديدة لها الخلافات القديمة بينما كان يحضر لجمع التبرعات النجوم في قصر جوستين تيمبرليك في لوس انجليس، تليها زوج من أحداث مالية كبيرة في لاجونا بيتش. بعض الديمقراطيين، بما في ذلك حلفاء مقربون كلينتون، قد بدأت للتحذير من أن مرشحهم يمكن أن تقلل من شأن الخطر الكامنة في الخريف كما ترامب والجمهوريون يستعدون لإطلاق الإعلانات السلبية على هذه الخلافات التوأم وتذكير الناخبين الأمريكيين كم هو قليل فقط يثقون السكرتير السابق لل حالة. أفضل أملهم في أن ترامب تواصل تنحرف النصي بعنف خارج. كلينتون لا يزال، كما وصفها حليف واحد، وبالتأكيد وبتحد "البروتستانتي" كما كانت قبل 17 شهرا أن التحقيق البريد الإلكتروني ليست أكثر من مجرد هجوم حزبية. الحلفاء المقربين تميز بها كما تشعر بخيبة أمل بسبب التركيز المستمر على موضوع خادم البريد الإلكتروني لها لأنها ما زالت تعتقد بشكل أساسي أنها لم تفعل شيئا لثني القواعد. وهي أيضا بالاستياء أن ترامب زائدة فقط من أصابع اليد الواحدة في الانتخابات العامة عندما تفكر ليس هناك مقارنة بين أمتعته وله وأن ازدواجية المعايير كلينتوني هو في اللعب. وقال "انهم في مربع" اسفه حليف واحد كلينتون. واضاف "انها مسألة من شأنها أن لا تذهب بعيدا، لا يهم ما يقولون. لا أحد سعيدا بذلك ". لأن العقيدة الأساسية كلينتون أنها لم تفعل شيئا خطأ، حلفاء لم يعودوا يؤمنون المرشح الديمقراطي هو بلدها أفضل المتحدثة باسم بشأن القضية البريد الإلكتروني. في يوليو، وكان لا يزال كلينتون بثلاثة اضعاف خلال الأسئلة أن الحملة كانت تأمل كانت في نهاية المطاف وراء ذلك بعد أن قال مدير مكتب التحقيقات الاتحادي جيمس كومي انه لن يوصي اتهامات جنائية. وقال كلينتون لشبكة فوكس نيوز "كريس والاس أن كومي وقال" كانت صادقة، "إجابات لها للجمهور عندما أدلى لا يوجد مثل هذا البيان. "ربما أكون قد تماس في ذلك"، وأوضح كلينتون خلال ظهور له أمام الصحفيين الأسود واسباني في وقت سابق من هذا الشهر، وقد استخدمت لترامب الصوت المتزامن مع اللقطات بعد ذلك إلى التشكيك قدرتها العقلية ليكون رئيسا. يوم الاثنين، ودعا ترامب لمدع خاص للتحقيق في رسائل البريد الإلكتروني كلينتون - طلب أن يستحضر ذكرى كين ستار والتحقيقات في البيت الأبيض بيل كلينتون الذي بدأ مع وايت ووتر، وانتهت مع مونيكا لوينسكي. لكن حلفاء بيل كلينتون يوم الثلاثاء ان أكثر بالضيق حول قرار تقليص المنظمة الخيرية لجزء صغير من حجمها الحالي - وإزالة الرئيس السابق من منصبه لجمع التبرعات وموقف المجلس. "لماذا لم يفعل الرعاية واحد أن بوب دول زعيم الأغلبية وزوجته ركض للصليب الأحمر؟" قال كارفيل، إلقاء اللوم على تقليص شديد في ضغط الرأي العام والكيل بمكيالين لالمتعلقة كلينتون أي شيء. "كل عمود يمكن أن تتخذ في اللفة انتصار عظيم"، وقال غاضبا. "وسوف وضع الظهر ونحزن لأولئك الذين سيموتون لأنهم لن تحصل على اللقاحات التي يحتاجون إليها. أعتقد عند نقطة ما، سياسيا، وربما من المنطقي - ولكن أنا بالحرج أن يكون حول أطفالي لقوله ينبغي لها أن تفعل ذلك ". ولكن داخل معسكر هيلاري كلينتون، وفريق غير مستعد للدخول بقوة أكبر أو الهجومية دون دليل على أن رسائل البريد الإلكتروني الجديدة ومزاعم الأساس جديدة تضر لها. في الواقع، من دون معلومات جديدة ومنع حدوث تحسن كبير في أعداد ترامب، فريق كلينتون يعتقد أنه سيكون من الخطأ بالنسبة للمرشح أو بدائل لها للرد. وقال مصدر قريب من حملة مسؤولون كلينتون يريدون معرفة ما إذا كان الجمهوريون يبالغون في تأكيد سيطرتهم في حين يدق كلينتون على قضية أن ما يقرب من ثلثي الناخبين، وفقا لاستطلاع أجرته جامعة مونموث، قالوا إنهم كانوا المريض نسمع عن - العام الماضي . وقال "هناك فرصة أن ترامب يحصل على نحو أفضل، وهذا نوعا من معلومات جديدة الأسطورية يخرج من رسائل البريد الإلكتروني"، وقال مو Elleithee، مدير معهد جورج تاون السياسة والمخضرم من حملة كلينتون عام 2008. واضاف "لكن في غياب ذلك، يبدو أن الناس كلينتون أن يكون مضمون مع الحفاظ على رؤوسهم، مما يتيح لها تقديم قضيتها إيجابية والسماح ترامب لمواصلة تلقي بظلالها على حوار وطني مع الاخطاء السهلة الخاصة به." ورفض متحدث باسم حملة كلينتون عن التعليق. حصة في الفيسبوك حصة على التغريد المؤلف: